كله مجاني..
مرحبا زائرنا الكريم
تشرفنا بزرايتك لمنتدي كله مجاني و نرجو لك أكثر أفادة من المنتدي و محتوياته .....و شكراااا
كله مجاني..
مرحبا زائرنا الكريم
تشرفنا بزرايتك لمنتدي كله مجاني و نرجو لك أكثر أفادة من المنتدي و محتوياته .....و شكراااا
كله مجاني..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كله مجاني..

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء هذا المنتدى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
silverhuck
المساعدون
المساعدون
silverhuck


الدلو
عدد المساهمات : 163
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 37

لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان  Empty
مُساهمةموضوع: لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان    لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان  Emptyالجمعة يوليو 08, 2011 11:53 pm

أكثر ما يعبر عنه
الدكتور عبد الوهاب عطا اللـه في اختراعه لمحقنة تخدير أسنان باستخدام
الهواء المضغوط، هو ذلك البعد الإنساني للاختراع، ففي الوقت الذي كانت فيه
الإبر التقليدية كافية لإتمام المهمة، جاء ابتكار عطا اللـه ليخفف من
الآلام المشفوعة بقدر أكبر من الخوف واللذين كانا يعتريان المريض من إبرة
التخدير لحظة تفكيره بزيارة طبيب الأسنان لسبب ما.. ولعلها في كثير من
الأحيان كانت كافية لنقض قراره بالزيارة.





لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان  Ma_190105189


يقول الدكتور المخترع عبد الوهاب عطا اللـه: إن الفكرة راودته منذ بداية
ممارسته للمهنة، فتراه يبحث عن طريقة للتخفيف من الألم الناجم عن إبرة
التخدير ومن المشاكل التي تنشأ عما بعد التخدير كتمزق الأنسجة في مكان
العلاج، ومنذ أربع سنوات –يضيف عطا الله- جاءت الفكرة لدفع مادة التخدير
إلى داخل الجسم.
الفكرة التي استغرقت عاماً كاملا كي تتحول إلى واقع، أفضت إلى محقنة
هيدروليكية طبية تستخدم مرة واحدة إسهاماً في منع الأمراض المتفشية بشكل
مخيف هذه الأيام كما يقول عطا الله، كما تتميز بقلة تكاليف تصنيعها وسهولة
الاستخدام تبعاً لمحدودية تعقيدها ما يجعلها في متناول الجميع.
الميزة الأكبر التي يعتبرها الدكتور عطا اللـه حاسمة في اختراعه هو قدرة
هذه المحقنة الهيدروليكية على تخفيف الآلام المصاحبة لعملية التخدير أثناء
العمليات التي يجريها أطباء الأسنان لمرضاهم، وبنسبة تتراوح بين 50 إلى
100% تبعاً لنوع العمل وللمكان المراد تخديره. كما يمكن للمحقنة أن تكون
فعالة في حقن مواد التجميل كمادة «البوتكس» وكذا الأمر في عمليات إعطاء
اللقاحات والأدوية بشكل عام، إذ إن التقنية المعتمدة معدة للعمل على مستوى
الحقن.

التصنيع.. «درب آلام»
لم ينتظر الدكتور المخترع عطا اللـه مستثمراً جريئاً أو رأسمالاً مغامراً
للتحول بابتكاره إلى منتج قابل للتسويق، فهذا الرجل الذي خبر عبر سنيه
الطويلة تلك العلاقة الضحلة بين رجال الأعمال وقطاع الاختراع، آلى على نفسه
عدم الانتظار.. وها هو اليوم يجول بين الورش وحرفيي المخارط ومحال بيع قطع
الغيار سعياً منه لتصنيع اختراعه أو على الأقل النماذج الأولية منه.
يقول عطا الله: عملية تصنيع المنتج لهي طريق مملوء بالأشواك والآلام،
قوامها التعامل المضني مع عمال المخارط المعدنية والسكب وبائعي قطع الغيار،
يليها جولات مكوكية بين هؤلاء يفرضها مدى توافق القطع المطلوبة مع بعضها.
ينحي الدكتور عطا باللائمة في رحلته المضنية لتطوير ابتكاره على غياب
المراكز التخصصية الكفيلة بمساعدة المخترعين على تطوير ابتكاراتهم بدءاً من
الفكرة وحتى وضعها موضع الاستخدام.
تقلص الاهتمام إلى «العرقلة»؟!
يتخذ الحديث مع شخصية «المخترع» لدى الدكتور عبد الوهاب عطا اللـه جدية
لافته تبعاً لرؤية تعد الأكثر وضوحاً ومباشرة في تشخيص السبل التي يجب
اتباعها لدعم قطاع الاختراع كمرفق وطني له من الأهمية ذلك القدر الذي يفترض
بالحكومة دعمه والالتزام بمتطلباته حفاظاً على بقائه وتسريع عجلته بما
يحقق في النهاية أهدافاً علمية وتطويرية واقتصادية. لم ينس الدكتور عطا
اللـه سنواته الأولى بالاختراع، فما أن ينطلق النقاش ذو الديمومة في حياة
المخترعين عن الدعم الذي يتلقاه هذا القطاع، حتى تعود به الذاكرة إلى
السبعينيات حين كان طالباً في الصفوف الأولى في كلية طب الأسنان.
يقول عطا اللـه في هذا الجانب: «لا أعتقد أن مخترعاً في بلدنا حصل على دعم
معنوي أو مادي، وخاصة حالياً.. فأنا أعمل على الاختراع منذ عام 1973 حين
كنت طالباً في كلية طب الأسنان بجامعة دمشق، وتلقيت حينها بعض التشجيع
المعنوي من الاتحاد الوطني لطلبة سورية ومن القيادة القطرية لحزب البعث
العربي الاشتراكي ورئاسة جامعة دمشق.... ما لبث لهذا الاهتمام أن بدأ
بالتناقص تدريجياً إلى أن وصلنا إلى وضع العراقيل حالياً!».
يتصور عطا اللـه بأن الوقت حان للعمل على إيجاد مركز أبحاث خاص بتنفيذ
أفكار المخترعين مشيراً إلى أنه من الأفضل أن يعتمد هذا المركز على تبرعات
المواطنين ومساهمة الدولة، على أن يتخذ له مجلس إدارة غير تابع لجهة رسمية؟
ويتوقع عطا اللـه أن الطريق الصحيح نحو خلق بنية تحتية للاختراع يفترض
إقرار حوافز تشجيعية للمخترعين وطلبة الجامعات والدراسات العليا، تماماً
كما يحصل في تشجيع الرياضيين، وقد يصلح في هذا الجانب شراء بعض الاختراعات
ذات الجدوى الاقتصادية ومنها على وجه الخصوص تلك التي يمكن تصنيعها
وتسويقها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نادر النادر
المساعدون
المساعدون



عدد المساهمات : 17
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/08/2011

لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان    لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان  Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 4:26 am

مشكورر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
مشكوررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لفوبيا من طبيب الأسنان تبدأ من إبرة التخدير...طبيب يبتكر محقنة هوائية لدفع مادة التخدير إلى جسم الإنسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث مفيد عن " ماذا تعلم عن اصل علم التخدير والإنعاش "

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كله مجاني.. :: المنتديات :: ابحاث فى شتى العلوم-
انتقل الى: